مضحك جداً
صفحة 1 من اصل 1
مضحك جداً
ولقد ذكرتك والرماح نواهل والبخت مائل والجهد طبوع ... فشربت من كأس المنية جغمة وشكرت ربي لم يكن قرطوع
ووقفت من خلف البراريك التي كنت بها أبكي بغير دموع ... ناديت سدينا ناديت سدينا .. فردت باكيه .. قلت لها كيف صار في الموضوع .. قالت و قد مسحت بطرف ردائها عيناً كعين الثور حين يجوع .. ماراعني أني فقدتك يافتى فبلأمس مهري قد بقى مدفوع .. فرجعت من بيت المليحة خائباً كما لا حفرنا ولا نتق جربوع .. وإن تسألني عن ذكريات غرامي فطوال عمري لم أكن رمرام .. أهوى من الغيد البراءة و الشذى ومن العجائز رقت الاوهام .. وأقول شعراً لايضاهى حسنه الا من المهدي و الشلطامي .. أنست في نفسي كفاءة شاعرٍ قلب يدق و رقة في كلامي .. فقرمضت شعري وبالزيوت دهنته ولبست كل روائع الهندام .. سروال بلوتي من النوع الذي لايبهت أبدا وقشطته بحزامي و سورية صفراء يغري لونها بدت كأنها مناسع كسكامي و بويت كندرتي بوية سودة لتليق بلشخشير والاقدام وذهبت أخطوا في الشوارع هائماً عيل كجيمس بوند في الأفلام ... بحت في روشن طلت واحده صفرت ضحكت ..قلت هي مرامي ..عاودت في التصفير طلت أمها كبت عليا سطل أميه حامي.. فرجعت كالديك المبلل ريشه أمشي كأحدب نوتردام أو كمن يلعب في نقيزه فقال لهم أمي فقالوا صلامي .. فذهبت للمركز لاشكوها وقد أنكرت أني أعرف الأوهامي .. ضحك الشويش .. ضحك الشويش وقد تفقعص لاورا ثم أنحنى و قال حل من قدامي إن التي جئت تشكوها قد انا قليل الادب واستحق الطردرت من قبل عظامي .. قد جاتك فالريش فأشكر ربك جت طيحتك عند العزوز
ووقفت من خلف البراريك التي كنت بها أبكي بغير دموع ... ناديت سدينا ناديت سدينا .. فردت باكيه .. قلت لها كيف صار في الموضوع .. قالت و قد مسحت بطرف ردائها عيناً كعين الثور حين يجوع .. ماراعني أني فقدتك يافتى فبلأمس مهري قد بقى مدفوع .. فرجعت من بيت المليحة خائباً كما لا حفرنا ولا نتق جربوع .. وإن تسألني عن ذكريات غرامي فطوال عمري لم أكن رمرام .. أهوى من الغيد البراءة و الشذى ومن العجائز رقت الاوهام .. وأقول شعراً لايضاهى حسنه الا من المهدي و الشلطامي .. أنست في نفسي كفاءة شاعرٍ قلب يدق و رقة في كلامي .. فقرمضت شعري وبالزيوت دهنته ولبست كل روائع الهندام .. سروال بلوتي من النوع الذي لايبهت أبدا وقشطته بحزامي و سورية صفراء يغري لونها بدت كأنها مناسع كسكامي و بويت كندرتي بوية سودة لتليق بلشخشير والاقدام وذهبت أخطوا في الشوارع هائماً عيل كجيمس بوند في الأفلام ... بحت في روشن طلت واحده صفرت ضحكت ..قلت هي مرامي ..عاودت في التصفير طلت أمها كبت عليا سطل أميه حامي.. فرجعت كالديك المبلل ريشه أمشي كأحدب نوتردام أو كمن يلعب في نقيزه فقال لهم أمي فقالوا صلامي .. فذهبت للمركز لاشكوها وقد أنكرت أني أعرف الأوهامي .. ضحك الشويش .. ضحك الشويش وقد تفقعص لاورا ثم أنحنى و قال حل من قدامي إن التي جئت تشكوها قد انا قليل الادب واستحق الطردرت من قبل عظامي .. قد جاتك فالريش فأشكر ربك جت طيحتك عند العزوز
الدلوعة ريرى- عضو فعال
- عدد الرسائل : 69
العمر : 35
عارضة الطاقة :
احترام قوانين المنتدى :
نقاط دريم : 11368
تاريخ التسجيل : 06/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى